foxy chick pleasures twat and gets licked and plowed in pov.sex kamerki
sampling a tough cock. fsiblog
free porn

تطوير المناهج الدراسيّة في ظل جائحة كوفيد19: التحديات والرهانات المستقبلية

0

تطوير المناهج الدراسيّة في ظل جائحة كوفيد19: التحديات والرهانات المستقبلية.

محمد بن عبد الله بن عمر العامري([1])

ملخص

يواجه العالم أزمة من أصعب الأزمات على مر العصور نتيجة لتفشي  فيروس كورونا، الذي بدأ في الظهور في مدينة “ووهان” بالصين في ديسمبر وهو مرض معد  قد يؤدي إلى الوفاة، احتاج العديد من دول العالم، و نظرًا لطبيعته ولأنه فيروس مستجد ينتقل بشكل أساسي من شخص إلى آخر طالبت دول العالم معظمها، مواطنيها الالتزام بالعزل المنزلي، منعًا لانتشاره، وقد أثر هذا العزل على جميع مجالات الحياة.

و قد طال تأثير الجائحة فيروس كورونا العملية التعليمية بشكل بالغ، فمنذ إعلان حالة الطوارئ لمواجهة هذا الوضع المفاجئ بسبب انتشار فيروس كورونا الذي هدد حياة الإنسان أجبرت المؤسسات التعليميّة على توقف الدراسة بها و إغلاق المدارس، ما أدى إلى تغيير نظام العملية التعليمية، و ارتباك الطلبة والقائمين على التعليم أنفسهم  سواء أكان على الصعيد الشخصي أو المهني.

الكلمات المفاتيح: المناهج الدراسية-   كوفيد 19 –  العملية التعليميّة .

Educational process. Covid 19- -educational subjects   key words:

Summary

The world is facing one of the most difficult crises of all time as a result of the outbreak of the Corona virus, which began to appear in the city of “Wuhan” in China in December, and it is a contagious disease that may lead to death. Essential from one person to another Most countries of the world have demanded their citizens to adhere to domestic isolation, to prevent its spread, and this isolation has affected all areas of life.

The impact of the Corona virus pandemic has greatly affected the educational process, since the declaration of a state of emergency to confront this sudden situation due to the spread of the Corona virus, which threatened human life, educational institutions were forced to stop studying in it and close the school.extendArs, which led to a change in the system of the educational process, and confusion of students and those in charge of education themselves, whether on a personal or professional level..

مقدمة

إن التربية مهمة أساسيّة من مهام المجتمع، وواجب من واجباته، فهي كيان المجتمع واستقراره. وتعدُّ المدرسة من المؤسسات المهمّة التي تقيمها المجتمعات لتربية الصغار والشباب تربية صحيحة، يمكن أن تساهم في إعداد المواطن الصالح والقادر على أن يكون له دور في التّطور على مستوى بلده والعالم أجمع([2]). وتشكل مناهج التّرجمة العلميّة لأهداف التربية المدرسية وخططها واتجاهاتها في المجتمع ككل.

كما تجسد المناهج الحديثة ترجمة للفكر التربوي والاجتماعي من خلال الواقع التعليمي، ومن ثمَّ فإن هذه المناهج تحدد بما لدينا من مفهوم واضح حول التربية المطلوبة لهذا المجتمع وطبيعتها ووسائطها المستعملة، إضافة الى مصادرها([3]).

وتشتق المناهج الحديثة، أهدافها، ومحتواها، وتنظيماتها من الفكر التربوي الاجتماعي، الذي يُستَمد من عقيدة المجتمع، وثقافته، وطموحاته، وتصوره العام للكون وللإنسان والحياة([4]) . من هنا أصبح للمنهج أهمّيّة أساسية في تحديد معالم الدّراسة المستقبليّة ومواجهة تحدياتها.

في هذا الإطار فإن هذه المناهج تأثرت كذلك بالظرفيّة والتّاريخ والأحداث التي يشهدها العالم والمجتمع. وعلى سبيل المثال جائحة كورونا التي غيّرت العديد من الرؤى التقليديّة، وجعلت الجميع يعيد حساباته ويضفي عليها المرونة والتّغيير السّريع لتنسجم مع هذه المستجدات . ومن خلال ما سبق سوف نطرح إشكاليّة موضوع المقال على النحو الآتي : كيف استطاعت المناهج الدراسية مواكبة الجائحة والحفاظ على عملية تعليمية مستدامة ومرنة؟

ومن خلال هذه الإشكالية نطرح التصميم الآتي!

المحور الأول: تحديات تطوير المناهج الدّراسية في ظل جائحة كوفيد19

المحور الثاني: الآفاق المستقبليّة لتطوير المناهج

المحور الاول: تحديات تطوير المناهج الدراسية في ظل جائحة كوفيد19

عُدّت جائحة كورونا لحظة محوريّة واستثنائيّة في تاريخ القرن الواحد والعشرين، وهو قرن التكنولوجيا المتقدمة التي لا حدود لتوسعها وتمددها، ولكنه أيضًا أصبح قرن المتغيرات الجديدة على مستوى العمليات جميعها، وقد أثّر بشكل واضح في العديد من المجتمعات، لا سيما تلك التي كانت تسير بخطى عادية وثابتة نحو تنفيذ برامجها التّعليميّة من دون أن تضع مسبقًا خططًا بديلة لتبدبير المخاطر على مستوى العمليّة التعليميّة ككل، وقد شهدنا في هذا الإطار أنّ مجموعة من الدّول لجأت في البداية الى الغاء العديد من المواسم الدّراسيّة والتّخبط بين رمزية التعليم الحضوري والتعليم من بعد([5]).

في هذا السياق المناهج الدراسية نفسها وُضعت أمام عديد التّحديات من قبيل جدلية الانتقال من المدرسة الى المنصة. لا خلاف أن للجائحة العديد من الأضرار الجسيمة؛ وقد عطلت جوانب حياة الإنسان تقريبًا بما في ذلك الجوانب المادية والخسائر في الأرواح، وكسرت الروتين اليومي الذي يعيشه سكان العالم.

لقد كانت هذه اللحظة فرصة سانحة لتقييم الوضع والبحث عن بدائل؛ وإعادة التفكير في كل شيء. بما في ذلك التعليم، وقد عطلت هذه الجائحة عمليات ملايين المدارس عبر العالم، وجاء ضمن ذلك ما وصفت به منظمة اليونسكو التابعة للامم المتحدة الأمر أنّه “أعظم اضطراب تعليمي عبر التاريخ” وقد حسبت المنظمة نفسها أنه بحلول 2020 أُغلِقت ما يزيد على 107 دول مدارسها، ما دفع 842 مليون طالب وطالبة الى البقاء في المنازل. كما تصاعدت هذه الأرقام لاحقًا لتشمل أغلب دول العالم؛ ولم يمكن من خيار أمامها إلا الاستمرار في الإغلاق بعد بروز مؤشرات عن طول هذه الأزمة([6]). وقاد الأمر الى الخروج عن سلطة المنهج الرسمي الذي كان يعده الجميع اشبه بكتاب مقدس لا بد ان يتمكن الطالب من تلاوته من أجل الانتقال من فصل إلى فصل.

في هذا السياق، بدءًا من 28 مارس 2020، تسبب الوباء في تسرب أكثر من 1.6 مليار طفل ومراهق في 161 دولة من المدرسة، وهو ما يعادل 80٪ من طلاب المدارس على مستوى العالم. هذا في وقت نواجه فيه أزمة تعليمية عالمية، لأن هناك العديد من الطلاب في المدرسة، لكنهم لم يحققوا المهارات المهمة التي يحتاجونها في حياتهم العملية. يوضح مؤشر “فقر التعلم” للبنك الدولي – أيّ النسبة المئوية للطلاب غير القادرين على القراءة أو الفهم في سن العاشرة – أنّه قبل اندلاع الفيروس، كانت النسبة المئوية لهؤلاء الأطفال في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل 53٪. إذا لم نتخذ إجراءً، فقد يؤدي هذا الوباء إلى تفاقم النتيجة( [7]). لكن في هذه المرحلة من الأزمة، ما هو التأثير المباشر على الأطفال والشباب؟

_ فقدان التعلم.

_ ارتفاع معدل التسرب.

_لم يحصل الأطفال على وجبة مهمّة في اليوم. والأكثر أهمّيّة من ذلك، أن معظم الدول تعاني من عدم المساواة في نظام التعليم، وهذه الآثار السلبية بلا شك أكبر من تلك الموجودة في الدول الأخرى على الأطفال الفقراء.

لحسن الحظ، نرى الكثير من الإبداع في العديد من البلدان، وقد عُدَّت العديد من وزارات التعليم أنّها تعتمد اعتمادًا تامًا على الاستراتيجيات القائمة على الانترنت، إذ لا يستفيد منها سوى أطفال العائلات الثرية. وتتمثل الاستراتيجية المناسبة في معظم البلدان في استخدام الوسائل الممكنة جميعها والتي توفرها البنية التحتيّة الحاليّة لتقديم الخدمات كما يمكن استخدام الأدوات عبر الإنترنت لإنشاء خطط الدروس ومقاطع الفيديو، والبرامج التّعليميّة والموارد الأخرى لبعض الطلاب (وربما معظم المعلمين). ومع ذلك، يجب أيضًا استخدام المدونات والبودكاست والموارد الأخرى التي تستهلك بيانات أقل كما يجب أن تعمل مع شركات الاتصالات لتنفيذ سياسة إعفاء رسوم المستخدم لتسهيل تنزيل المواد التعليميّة على الهواتف الذكيّة التي يحملها معظم الطلاب في كثير من الأحيان.

وتعدُّ الإذاعة والتلفزيون هي أيضًا أداة لا ينبغي الاستهانة بها. وقد استُخدِمت الوظائف التي توفرها الشبكات الاجتماعيّة (مثل WhatsApp أو SMS) لتمكين وزارة التربية والتعليم من التواصل بشكل فعال مع أولياء الأمور والمعلمين، وتزويدهم بالإرشادات والتّعليمات وهيكل عملية التّعلم، واستخدام الراديو أو التلفزيون ولا يقتصر التعلم من بعد على استخدام الإنترنت، ولكنه يشمل أيضًا التعلم الذي يعتمد على الوسائط المختلفة لضمان وصولها إلى أكبر عدد ممكن من الطلاب اليوم.

المحور الثاني: الآفاق المستقبلية لتطوير المناهج

ألقت أزمة فيروس كورونا بظلالها على قطاع التعليم، وهي تطالب المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية بإغلاق أبوابها لتقليل فرصة انتشار الوباء.

لقد أثار هذا اهتمامًا كبيرًا من الموظفين المعنيين في القسم، وخاصة الطلاب الذين يستعدون لإجراء الاختبارات التي يعدُّنها مهمة، مثل التوجيهي وكامبريدج وما إلى ذلك. بالنّظر إلى أنّ الأزمة قد تطول.

كل هذا دفع المؤسسات التعليميّة إلى التّحول إلى التعلم الإلكتروني كبديل تحدَّثنا عنه لحقبة طويلة ، وأثار جدلاً حول ما إذا كان يجب دمجها في العملية التعليميّة، خاصة بعد أن تتأثر العمليّة التّعليميّة بشكل مباشر بتطور المجالات الصناعيّة وتقنيات “الذكاء الاصطناعي([8])” و”إنترنت الأشياء”، وكذلك ثورة تكنولوجيا المعلومات التي غزت معظم حياة الإنسان وأصبحت جزءًا لا غنى عنه منها. ومن بين الأجيال المعروفة بـ “X”  والتي تتميز بالارتباط بأجهزة الهواتف الذكية واستخدام التطبيقات المختلفة ، فضلًا عن طلب الصناعة للكوادر الماهرة ؛ وأصبح دمج التكنولوجيا في عملية التعليم اتجاهًا عالميًّا. أصبح توفير المواد التعليمية لـ “Gen X” من خلال الأجهزة المحمولة حافزًا للتعلم، بدلًا من الاكتفاء بالتعلم التقليدي.

ومن الضروري مستقبلا التركيز على الآتي([9]):

أ –تغطية الاحتياجات وأساليب التعلم المختلفة: بالنظر إلى أن تنوع أساليب التعلم هو جزء من عناصر التخطيط لعملية تعليم عادلة وفعالة ؛ وفقًا لنموذج Fleming and Mills ‘VARK ، هناك أربعة أنماط تعلم أساسية: المتعلمون السّمعيون، التعلم المرئي المتعلمون، المتعلمين الحركية والمتعلمين المتعلمين. تتمثل مسؤولية المعلم هنا في تنويع أساليبه لتلبية الاحتياجات المختلفة؛ قد يكون الجزء الذي يركز عليه في الدورة التدريبية بأكملها مناسبًا للسمع، ولكنه ممل للبصر والحركة. هنا، يحتاج المعلمون إلى اختيار البرامج والتطبيقات المناسبة لإعداد “مجموعات” من المواد التعليمية التي تلبي الأنماط المختلفة.

ب-إعداد المعلم: يشير مصطلح “مواليد Baby ” إلى المجموعة التي ولدت بين عامي 1944 و 1964. ومن أكبر المشكلات التي تواجه هذه المجموعة – بقدر ما يتعلق بموضوع هذا المقال – الاستعداد لاستخدام التكنولوجيا الحديثة في عملية التعلم، وهذا ليس التقليل من شأنها، ولكن الواقع الذي فرضه الاكتشاف اللاحق للعديد من المعدات والتّطبيقات التّقنيّة.

ج- توافر التكنولوجيا: يعد توفر التكنولوجيا عاملًا مهمًا في نجاح مفهوم التعلم الإلكتروني، ومن دون ذلك يكون مجرد حلم. هذا التحدي له مستويات مختلفة؛ توفر المعدات والإنترنت وسرعته وحُزَمه، كل منها يمثل تحديًا في حد ذاته أو بالاشتراك مع الآخرين. قد يمتلك الطالب (أو حتى المعلم) الجهاز، ولكن قد لا يكون لديه خدمة الإنترنت على الإطلاق، إذا كانت متوفرة، فقد تكون بطيئة، أو قد لا تكون هناك حُزم كافية لتغطية عروض الفيديو والمواد واسعة النطاق.

 

 

Aboaseel666@yahoo.com-  طالب دكتوراه في جامعة الحسن الثاني، بكلية الآداب و العلوم الإنسانية -المحمدية، المغرب.[1]

[2] -صلاح عبد الحميد مصطفى، المناهج الدراسية: عناصرها واسسها وتطبيقاتها، دار المريح، الرياض، الطبعة الاولى، 2018، ص15

[3]– محمد عبد العلوم مرسي، المعلم والمناهج وطرق التدريس، عالم الكتب، الرياض، 1980، ص43

[4]– محمد عماد الدين اسماعيل، المنهج العلمي وتفسير السلوك، مكتبة دار النهضة المصرية، الطبعة الثانية، القاهرة، 1980، ص12

[5] -من ضمنها فرنسا وبريطانيا والمانيا والولايات المتحدة الامريكية والعديد من الدول العربية كعمان والمغرب وتونس والسعودية وقطر والامارات.

[6] -مدونة البنك الدولي: احصائيات في الموقع الرسمي.

https://blogs.worldbank.org/ar/education/educational-challenges-and-opportunities-covid-19-pandemic

[7]– تقارير البنك الدولي:

https://blogs.worldbank.org/ar/education/educational-challenges-and-opportunities-covid-19-pandemic

[8]– معن الخطيب، تحديات التعلم الإلكتروني في ظل أزمة كورونا وما بعدها، نشر على رابط مدونة الجزيرة بتاريخ 14/4/2020

https://www.aljazeera.net/opinions/2020/4/15/ تحديات-التعلم-الإلكتروني-في-ظل-أزمة

[9]– Chetan Kumar Mali & Zubair Hassan, EFFECTS OF TEACHING METHODS AND LEARNING STYLES ON STUDENTS PERFORMANCES IN MALAYSIA, International Journal of Education, Learning and Training www.ftms.edu.my/journals/index.php/journals/ijelt  Vol. 3 (No.2), November, 2018

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

free porn https://evvivaporno.com/ website