foxy chick pleasures twat and gets licked and plowed in pov.sex kamerki
sampling a tough cock. fsiblog
free porn

فعاليّة التعلّم التّعاوني على المهارات اللّغويّة في صفوف اللّغة العربيّة

عنوان البحث: فعاليّة التعلّم التّعاوني على المهارات اللّغويّة في صفوف اللّغة العربيّة

اسم الكاتب: إناس رفيق الخطيب

تاريخ النشر: 13/05/2025

اسم المجلة: مجلة أوراق ثقافية

عدد المجلة: 37

تحميل البحث بصيغة PDF

ADOI: https://aif-doi.org/awraq/013709

فعاليّة التعلّم التّعاوني على المهارات اللّغويّة في صفوف اللّغة العربيّة

The effectiveness of cooperative learning on language skills in Arabic language classes

Inas Rafiq Al-Khatib إناس رفيق الخطيب)[1](

تاريخ الإرسال:3-4-2025                                      تاريخ القبول:21-4-2025

الملخّص                                                                             turnitin:14%

تتلخص هذه الدراسة بتسليط الضوء على أهمية التعلم التعاوني في صفوف اللغة العربية وفاعلية تأثيره من الناحية التعليمية على تنمية وتطوير المهارات اللغوية : الاستماع والمحادثة والقراءة والكتابة. كما تهدف إلى  توضيح مفهومه بأنه أحد طرق التدريس التربوية االمتطورة التي تقوم على تقسيم الطلاب   إلى مجموعات صغيرة تعمل في البحث عن  المعلومات ومناقشتها وتحليلها والتعاون فيما بينها من  أجل تحقيق الأهداف المرجوة. فالتعلم التعاوني يقرّب مادة اللغة العربية من أذهان الطلاب ويجعلها مادة مشوقة وممتعة للمتعلمين، ويساهم في رفع مستواهم الأكاديمي في هذه المادة، وإلى دفع المتعلمين نحو العمل الجماعي والتعاون مع بعضهم بعضا للوصول إلى الفهم الأيسر والأمتع .ومن أجل  مقياس مدى تاثير التعلم التعاوني في صفوف اللغة العربية  تمّ تطبيق طريقة من طرق التعلم التعاوني في الصف السابع الأساسي على نص قراءة ضمن محور السرد وقد أظهرت النتائج أن المتعلمين اكتسبوا مهارات التواصل باللغة العربية الفصحى وتحسين الطلاقة والقدرة على التحليل فضلا عن تعزيز الثقة بالنفس والتفاعل الاجتماعي من خلال المناقشات الجماعيّة.

الكلمات المفتاحية: التعلم التعاوني – اللغة العربية- المهارات اللغوية.

     Abstract

This study focuses on highlighting the importance of cooperative learning in Arabic language classrooms and its effectiveness in developing and enhancing linguistic skills: listening, speaking, reading, and writing. It also aims to clarify the concept of cooperative learning as one of the teaching methods introduced by contemporary educational movements, which involve dividing students into small groups working together to achieve curriculum objectives. Cooperative learning brings Arabic language content closer to students’ minds, making it an engaging and enjoyable subject for learners. It also helps improve their academic performance in this subject and encourages students to work collaboratively to achieve easier and more enjoyable comprehension.

 

To measure the impact of cooperative learning in Arabic language classrooms, a cooperative learning method was applied to seventh-grade students on a reading text within the narrative axis. The results showed that students acquired communication skills in Modern Standard Arabic, improved fluency and analytical abilities, as well as boosted their self-confidence and social interaction through group discussions.

Keywords: Cooperative Learning – Arabic Language – Linguistic Skills.

أهمية البحث: تتلخص أهمية البحث بإظهار فعاليّة التعلم التعاوني في تحسين المهارات اللغوية لدى الطالب مثل القراءة والكتابة والاستماع والمحادثة ومساعدة المعلمين في تحسين  وتطوير طرق التدريس وتطبيق استراتيجيات التعلم النشط  بفعالية كالتعلم التعاوني.

إشكالية البحث: تتحدّد الإشكاليّة بتأثير التعلم التعاوني على المهارات اللغوية في صفوف اللغة العربية ودوره في تعزيز تعلم اللغة العربية وجعله عملية أكثر فاعلية.

وتنبثق من هذه الإشكالية الأسئلة الآتية:

-كيف يسهم التعلم التعاوني في تحسين مستوى التحصيل العلمي عند المتعلمين؟

– أي نوع من النصوص يمكن العمل عليها بطرق التعلم التعاوني؟

– ما هي الطرق التي يمكن تطبيقها على نصوص مادة اللغة العربية في إطار التعلم التعاوني؟

فرضية البحث: إنّ البحث يعمل على التحقق من فرضية أساسية: تطبيق التعلم التعاوني يسهم في تعزيز وتطوير المهارات اللغوية ويسهم في تنمية القدرة على التعامل الجماعي والفريقي وفي تحسين مستوى التحصيل لدى المتعلمين في اللغة العربية.

المنهج المعتمد: سنعتمد في هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي الذي يقوم على وصف كل ما يتعلق بطرق التعلم التعاوني التي من الممكن تطبيقها على دروس القراءة قي الصف السابع الأساسي- محور السرد القصصي- بدءا من الكتاب المدرسي.

الدراسات السابقة: من الدراسات السابقة التي تناولت الموضوع:

-دراسة عربية بعنوان” أثر استخدام استراتيجيّات التعلم النشط في تحسين التحصيل العلمي ومفهوم الذات الأكاديمية لدى طالبات الصف الثالث الأساسي”[2] لانتصار خليل عشا وصالح محمد أبو جادو، وقد أظهرت نتائج الدراسة وجود فرق في  أداء الطالبات في المجموعتين التجريبية والضابطة في تحسين التحصيل العلمي ونفهوم الذات الأكاديمية وقد تفوقت المجموعة التجريبية على المجموعة الضابطة. وفي ضوء النتائج التي توصلت إليها الدراسة أوصى الباحثان بضرورة استخدام استراتيجيات التعلم النشط في بناء المناهج الدراسية.

– وفي دراسة بعنوان” أثر استخدام بعض استراتيجيات التعلم النشط على مستوى دافعية الإنجاز” تهدف الدراسة إلى إظهار تأثير بعض استراتيجيات التعلم النشط ( التعلم التعاوني- الخرائط المفاهيميّة- لعب الأدوار- المناقشة) في رفع مستوى الحماس وشعور الثقة بالنفس والمستوى الأكاديمي لدى الطلاب الذين يعانون من ضعف وتأخير في عملية  التعلم. تستمد هذه الدراسة أهميتها من أهمية الفئة المستهدفة فيها وهي فئة بطيئي التعلم، وحاجتهم الماسة إلى الاهتمام والنهوض بمستواهم في كافة المجالات من أجل تأهيلهم مستقبلا للمساهمة الفاعلة في تنمية وتطوير المجتمع، خاصة وأن فئة بطيئي التعلم تشكل عددا لا يستهان به في المجتمع، وتتجسد فيها طاقة يتوجب على التربوي استثمارها وتوجيهها التوجيه الأمثل. كما تعد هذه الدراسة إسهامًا علميّا جديدا على الطرق والأساليب.

   مقدمة: الإنسان كائن اجتماعي بفطرته، لذلك فهو منذ الأزل، يسعى إلى تحقيق أغراضه وأهدافه من خلال التعاون مع الآخرين بشكل منظّم. فلكلّ منّا مهمّته التي يبرع فيها ويتفنها في هذه الحياة، ويحتاج الآخر والآخر يحتاجه ليكمل ويواصل عمله.

تتلخّص فكرة التعلّم التعاوني بأنّ الفرد يتعلّم بشكل أفضل من خلال التعاون مع زميل له، ويتكاتف مع زملائه في الوصول إلى هدف معيّن. أحدهم يفكّر والثاني يوثّق والثالث يحلّل والرابع يحفّزويشجّع.. كلّ ذلك في سبيل تحسين جودة التعليم.

يمثّل التعلّم التعاوني أحد الأساليب الفعّالة للتعلّم النّشط، وهو عبارة عن تعلّم قائم على مجموعة من الاستراتيجيّات التعليميّة المحدّدة التي تضمّ طلّابًا يعملون معًا لتحقيق الأهداف المشتركة، ويمكن تطبيقه لكلّ الأعمار ولجميع المستويات.

يعمل هذا التعلّم على مراعاة الفروق الفرديّة (الذكاء، الميول، الاستعداد، القدرة على التعبير، الخلفيّات الاجتماعيّة والثقافيّة..)، ويقوم عن طريق توزيع المتعلّمين على مجموعات تعمل على تقليص الفروق الفرديّة والتكامل بين المتعلّمين، بالإضافة إلى بثّ روح التعاون بينهم.

يتطلّب تطبيق العمل الفريقي التعاوني توفّر العديد من المقوّمات لكي يحقّق النتائج المرجوّة. ووسيلة من وسائل الدعم المدرسي للمتعلّمين الضعفاء، حيث لا  يعتبر طريقة في التعليم بل هو تقنيّة من تقنيّاته، يسمح بتكامل قدرات المتعلّمين وتظافر جهودهم وصولًا إلى إنجاز النشاط المطلوب.

في التعلّم التعاوني أو كما يسميه البعض” العمل الفريقي التعاوني” يتمثّل دور المعلّم بتنظيم العمل وضمان حسن تنفيذه. أمّا المتعلّم فعليه الالتزام بالتعليمات والضوابط، ممّا ينمّي ثقته بنفسه ويعوّده على احترام الرأي الرأي الآخر ويبثّ روح التعاون بين المتعلّمين، ويعدّهم للحياة الاجتماعيّة خارج نطاق المدرسة.

تطوّرت أستراتيجيات طرق التدريس في الآونة الأخيرة، فكان مما شمله هذا التطوّر البحث عن طرق وأساليب تعلميّة جديدة، ترقى بعمليّة التعلّم إلى مستويات أفضل إذا أحسن المدرّسون والعاملون في الحقل التعليمي استخدام هذه الأساليب، وتوفير الإمكانيّات اللّازمة لها. ومن هذه الطرق طريقة التعلّم التعاوني.[3]

1-تعريف التعلم التعاوني: عرّفت الفالح التعلّم التعاوني بأنّها استراتيجيّة تعتمد على عمل مجموعات صغيرة غير متجانسة من 4-6 أفراد مع بعضها ال

التعليقات مغلقة.

free porn https://evvivaporno.com/ website