foxy chick pleasures twat and gets licked and plowed in pov.sex kamerki
sampling a tough cock. fsiblog
free porn

الرّمز والتّناص في رواية الخاتم الأعظم

0

الرّمز والتّناص في رواية الخاتم الأعظم

علي مهدي جمعة([1])

أولًا الرّمز: مهاد نظريّ

يعود مصطلح الرّمز إلى الزمان القديم، وملاحقتها إشتقاقًا ليست بذات فائدة، فالكلمة في العصور الوسطى ثمّ في الكثير من تفسيرات الميتولوجيا في القرن التاسع عشر حملت معاني كثيرة([2]).

عرّف العرب الرمز أنّه : “الإشارة بالشفتين أو العينين أو الحاجبين أو اليد أو الفم أو اللسان”([3]), أيّ أنّه علامة أو إشارة تتمّ بوساطة اللفظ أو عن طريق إحدى علامات الجسد. في حين اقتصر البعض على أنّ الرمز يتم بالشفتين، ويرى البعض الآخر أنّ أصل الرّمز هو الصوت الخفي الذي يكاد لا يُفهم كما في قوله تعالى في سورة آل عمران: “ألّا تكلّم النّاس ثلاثة أيّام إلّا رمزًا”([4]).

ومنهم من عرّف الرّمز أنّه” تصويت خفيّ باللّسان كالهمس، ويكون بتحريك الشّفتين بكلام غير مفهوم باللفظ من غير إبانة صوت إنّما هو إشارة بالشّفتين”([5]).

كما جاء الرّمز في معجم المصطلحات الأدبيّة أنّه “شيء يعدُّ ممثّلًا لشيء آخر، وبعبارة أكثر تخصيصًا، فإنّ الرّمز كلمة أو عبارة أو تعبير آخر يمتلك ركّبًا من المعاني المترابطة، وبهذا المعنى يُنظر إلى الرّمزعلى أساس أنّه يمتلك قيمًا تختلف عن قيم شيء يرمز إليه كائن ما كان، وبذلك يكون العلم وهو قطعة من القماش يرمز إلى الأمّة، والصليب يرمز إلى المسيحيّة، والصليب المعقوف يرمز إلى النازيّة… كما استخدم الكثير من الشعراء الوردة البيضاء رمزًا للصبّار والجمال, واستخدم إليوت الرجال الجوف رمزًا للتدهور”([6]).

من الأدوات الفنّيّة التي يعتمد عليها الكثير من الشعراء والكتّاب، وبخاصّة المعاصرين، للتعبير عن تجاربهم وهواجسهم، الرّمز إذ يعدّ وسيلة لإدراك ما لا يستطيع التعبير عنه بغيره، فهو أفضل طريقة ممكنة للتعبير عن شيء لا يوجد له أيّ معادل لفظي، هو بديل من سيىء يصعب أو يستحيل تناوله في ذاته على حدّ تعبير “بونج”([7]).

تزخر رواية الخاتم الأعظم بالرّموز بدءًا بالعنوان، إذ يتكوّن من رمز دينيّ ورمز اسطوريّ في آن معًا. فالخاتم الأعظم الذي يُلمح من خلال تنغيمه العظمة والجلال, وهما صفتان من صفات المدح, والمدح تقويم إيجابي, وقد وردت صفة (الأعظم) صريحة على لسان الدكتور زين وهو يعلّق على قول عرّافة الكهف المسحور “إنّ الوليد القادم لن يكون حاكم المدينة, بل تؤكّد أنّه وسلالته سيكونون أبناء زنى, وعبيدًا غير مأجورين في حظيرة السيّد الجليل ذي الخاتم الأعظم”([8]), وهذا الوصف يحمل تقويمًا أيديولوجيًا يتبنّاه الدكتور زين وفيه إدانة لهذه الثورة. كما نلمح هذه الصفة ضمنًا في أحداث الرواية من خلال شخصية خالد الذي تموج الثورة والتمرّد في شرايينه, كقول الكاتب:” يبتسم خالد, حين يرى الخاتم المقدّس في إصبعها وهي تلوح له أنّه سيبقى إلى الأبد, فيرفع هو الآخر راحته اليمنى, ويلوّح لها بخاتمه “([9]). وهذا الخاتم يندرج في ثنايا الرواية تحت عنوان “الخاتم الأسود”([10]) بما يموج في نفس الدكتور زين من ثورة على الأوضاع السائدة في حاليّ الحزن والغضب من حالات اغتصاب الفتيات الصغيرات وبيعهن بالمزاد, فالسواد له ارتباط بصفة الموت والحزن والظلام.

والعنوان (الخاتم الأعظم) مؤشر علامي يشير إلى المعادل الموضوعي, الذي يمثّله النّص, ويُلمح في هذا العنوان تناصّ جزئيّ “خاتم سيّدنا سليمان” وفيه إشارة ضمنية إلى الوظيفة التي يؤدّيها “الخاتم”, القدرة على التواصل مع الجن والشياطين والحيوانات والطيور بهدف التخليص, وتكمن المفارقة بين سيرة خاتم سيدّنا سليمان والخاتم الأعظم إذ إنّ سيرة خاتم سيّدنا سليمان تدلّ على حكم بالحقّ لنبي يمتلك الكثير من المعجزات والخوارق التي أمدّه الله بها, أمّا الخاتم الأعظم في هذه الرواية فهي سيرة الدكتور زين الذي يحاول فك اللغز القديم/الجديد أخيرًا وتوصّل إلى أنّه يبحث عن المستحيل([11]).

ومن الرّموز الدّينيّة الصارخة الواردة في هذه الرّواية، الأسماء إذ يطالعنا الروائيّ في بداية الرّواية باستشهاد أحمد أخو مريم في المظاهرات التي قامت ضدّ ظلم الحكم السائد في البلاد “تلتفت مريم، نحو معركة حادّة، ترى شقيقها محمّد”([12]) والمتأمل في الأسماء نجد مرام الرّوائيّ زياد حمامي في اختياره للأسماء, فاختيار اسم محمّد، وهو اسم يختصّ برسول الله (ص)، رسول الإسلام. أمّا الاسم مريم، فهو يختصّ باسم السيّدة العذراء والدة السيّد المسيح (عليهما السّلام).

لم يكن اختيار الرّوائيّ لأسماء شخوص روايته عن عبث، إنّما للدّلالة على شيء لا يريد الإفصاح عنه مباشرة، ولعل الرّمز في هذين الاسمين للإشارة إلى التعاضد والأخوة بين أبناء الوطن السّوريّ على اختلاف انتماءاتهم الدّينيّة.

ومن الأسماء التي يبدو فيها الرّمز جليًّا في هذه الرّواية، شخصيّة إلياس، إذ تتلوّن الشّخصيّة حسب المنافع والمقاصد، فتارة تكون الخضر([13])، وتارة أخرى تكون إلياس أبو جوزيف، وتارة أخرى الحاج أبو عمر([14]), ومثل هذه الشّخصيّة كثيرة ما نصادفها في حياتنا إذ نرى أمثال هذه الشّخصيّة يراؤون ويتلونون بهدف الفوز بمكاسبهم ومقاصدهم.

ومن بين الرّموز المستخدمة في هذه الرّواية، الرّموز الطبيعيّة. ومن الرّموز الطبيعيّة المستخدمة في هذه الرّواية، شقائق النعمان وهي زهرات ذات لون أحمر قاني، وهي إذ ترمز إلى دماء الشهداء التي روت أرض الوطن، يقول الكاتب “بل كيف نبتت هنا شقائق النعمان والأقحوان، والأرض صارت مواتًا؟!”([15]) أراد الرّوائيّ أن يوصل لنا صورة الموت المستشري بين أبناء الوطن من خلال الرّمز، فهو إذ أفصح صراحة عمّا يختلج نفسه، ففقدت بذلك الرّواية فنيتها ورونقها. وفي موضع آخر يوظّف الرّوائيّ زهرة الياسمين التي تدلّ في حقيقتها على اللطف والرّقة والحب، يقول: “تفرك ياسمين، راحتي يديها الغضّتين، الباردتين، فرحًا”([16]) وهنا استخدمه الرّوائيّ ليرمز به لأحدى شخصيات الرّواية، وهي الطفلة السّوريّة بائعة الأزهار، فطفلة الأزهار([17]) في الرّواية تشبه زهرة الياسمين في رقّتها وجمالها وأثرها الذكيّ، وهو الشيء الذي ربط بينهما الرّوائيّ. فقد فاضت طفلة الأزهار ياسمين على الرّوائيّ روح الطفولة والبراءة، والشغف بالحبّ والحياة، وهذا ما عبّرت عنه زهرة الياسمين التي جسّدت حال الطفلة، وهذا ما جسّده الرّوائيّ من خلال إسقاط صفة الياسمين على الطفلة بائعة الأزهار التي تدلّ على الحبّ والنقاء والوفاء وهي نقاط متشابهة بينهما.

ثانيًا: التناص

إنّ من وراء استقاء الأديب المعاصر من المصادر المختلفة, دينيّة كانت أم تراثيّة, مجموعة من الدوافع النفسيّة والثقافيّة والسياسيّة تتضافر في ما بينها لتشكّل مرجعيّة ثريّة, تمدّ الأعمال الأدبيّة بطاقات حيويّة متجدّدة, تخرجها من السيطرة المباشرة والتلقائيّة والعفويّة التي طبعت بعض الأعمال الأدبيّة في تاريخ الأدب, وبهذا يكسب الأدب المعاصر ثراء معرفيًّا جديدًا ومتجدّدًا يعطيه حال من الديناميكيّة والتشكّل, ذلك أنّ التحوّلات الحضاريّة الجديدة تتطلّب من الأديب أن يكون في مستوى العصر وفتوحاته الثقافيّة, وأن يكون مطّلعًا على ثقافات الشعوب وأنماط تفكيرها ورؤيتها للعالم, وألّا يكتفي بالرصيد الثقافي القومي بل لا بدّ له من أن ينفتح على الثقافات الأجنبيّة ويستوعبها, ثمّ يأخذ منها ما يطوّر تجربته وأن يطمح إلى القيام بدور فعّال في إرهاف وعي القارئ بطبيعة العمل الأدبي.

وفي ظل تبلور مفهوم التناص في الدراسات الغربيّة الحديثة وبخاصّة عند كريستيفا ومجلّة tel quel , ثمّ في الدّراسات العربيّة الحديثة أصبح التراث يحظى بالاهتمام الكبير من قبل الدّارسين, وأصبح مفهوم توظيف التراث قراءة كلاسيكيّة للإبداع الأدبي بصفة عامّة, لأنّ التناص لم يتوقّف عند القراءة السطحيّة والتأويلات المعتمدة على علاقة تراث/ واقع, بل تعدّاها إلى الغوص في أعماق النصّ وتفجير دلالاته الخفيّة, “إنّه نقيض القراءة الخطّية كما أنّه طريقة في إدراك النصّ تتحكّم في إنتاج القدرة على التدليل signifiance, أمّا القراءة الخطّية فلا تتحكّم إلّا في توليد المعنى, والتناص فوق ذلك كلّه طريقة للإدراك يمكن بوساطتها للقارئ أن يعلم بأنّ الكلمات داخل النتاج الأدبي لا تكون دالّةعلى أساس علاقتها المرجعيّة بعالم غير لفظي (يقصد الواقع) وإنّما على العكس تكون دالّة على أساس المرجعيّة مع مركبات من التمثيلات منذ البداية”([18]) وتصبح مهمّة المتلقّي أو الدّارس هي فكّ مكونات البنية النصّية والرجوع بها إلى بنيتها الأولى لمعرفة الطريقة التي تمّت من خلال عملية بناء النّص إنشائيًّا ودلاليًّا.

وللتناص تقسيمات منها التناص الداخلي أو الذاتي, والتناص الخارجي, والتناص المرحلي.

لقد حفلت رواية “الخاتم الأعظم” بالمتناصات التي ساعدت الرّوائيّ على بلورة رؤياه الروائيّة, وما تضمنته من أفكار خاصّة أراد إظهارها, وقد تنوّع هذا التناص ما بين تناص أدبي وآخر أسطوري وثالث ديني…

لا تكاد تخلو رواية الخاتم الأعظم من التناص القرآني, و نجد العديد من المواقع المتناصة مع القرآن متناثرة في ثنايا روايته, تضفي على نصوصه ثراءً وتمنحه قدرة على التواصل مع القيم الكبرى في تراثنا الدّينيّ والفكريّ والأدبيّ, كما أنّ هذا التّناص من شأنه أن يساهم في تقوية نصّه وتصوير أفكاره وتجليته ممّا يزيده قيمة وفاعليّة في وجدان الناس, وجمالًا ورونقًا وبهاء. فالتناص عند الأديب ليس للابتذال, وهو حقّ مشروع ومطلب محمود ودوره متميّز.

والمتفحّص لمواقع التناص القرآني في هذه الرّواية يجده تناصًا متنوّعًا وأشكالًا متعدّدة, فتارة يكون لفظيًّا, وتارة يكون معنويًّا, وأخرى يكون إيحائيًّا.

ومن نماذج التناص القرآني في رواية الخاتم الأعظم، قول الكاتب “يبحث عن مدينته كأنّها إرم ذات العماد”([19]). يستدعي الرّوائيّ هنا النّصّ القرآني “إرم ذات العماد”([20])، وتحضر مدينة إرم، إذ كان لها دلالة كبيرة على عظمها، وأنّها كانت من أقوى المدن وأنّها كانت بمنتهى الرّوعة، إلى أن جاء غضب الله سبحانه وتعالى عليها فأهلك أهلها وسوّى المدينة في الأرض. وهنا نجد التطابق في التناص القرآنيّ إذ أظهر الروائيّ نظرة الاستعلاء من قبل التكفيريين ومن قبل قوّات النظام على حدّ سواء، إذ إن أهل مدينة حلب لم يرضخوا لأيّ من القوّتين الضاربتين فحلّت اللعنة على المدينة وأهلها فأصبحت شبيهة بمدينة إرم ذات العماد.

ومن التناصّات القرآنيّة “واتّخذوا تسميات كتائبيّة شتّى، ولم تعد تستطيع أن تفرّق بين الخيط الأبيض والأسود”([21]). أراد الرّوائيّ من هذا التناص القرآنيّ في الآية الكريمة “حتّى يتبيّن لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود” ([22]) أن يبيّن الحال التي وصل إليها السّوريّون إذ لم يعد باستطاعتهم أن يفرقوا بين الحقّ والضّلال، خصوصًا وأنّ الإرهابيّين جاءوهم باسم الدّين وعلى هيئة رجال الدّين، وهنا أصبح المواطن السّوري في ضلال أعمى لا يستطيع أن يفرّق الصدق من النفاق في قول التكفيريين.

ومن التناص القرآنيّ “فإذا جاءت الطامة الكبرى([23]) نجد قول الكاتب” الطامة الكبرى هي تلك العائلات التي تعاونت مع الفرنسيّين، أو التي تختصّ في العمل بالصّرافة والذهب والتجارة، قد غيّرت كنياتها وأسماء شخوصها أيضًا، وجعلت لنفسها تاريخًا مزيّفًا، وفي ما بعد سيطرت وفق نفوذها على القوى الخفية في البلاد([24])، وإذا رجعنا إلى المعاجم العربيّة المعاصرة وجدنا لها تعريفًا على أنّها المصيبة، أو الدّاهية التي تفوق سواها، لعلّ الرّوائيّ أراد أن يعبّر لنا من خلال هذا التناص عن المصيبة الكبيرة التي حلّت على السّوريين من قبل ضعاف النفوس، الذين باعوا البلاد بالمال، وغيّروا تاريخهم ونسبهم وتعاونوا مع الأعداء من أجل المال ومن أجل الاستيلاء على الحكم.

ومن أشكال التناص في هذه الرّواية، التناص الأدبيّ يقول “يفتح له الأهالي أبواب مدينة الكنز المخبوء، وما أكثر كهوفها المشابهة لكهف علي بابا، والأربعين حرامي”([25]). هنا نجد التناص مع إحدى أشهر القصص الخياليّة، ونجد تطابق مضمون القصّة مع لصوص الحرب الذين نهبوا خيرات البلاد وثرواتها وآثارها.

ومن التناصات في هذه الرّواية تناص الأمثال الشعبية ، ومنها متل القط بأربعين روحًا([26]). أراد الرّوائيّ أن يعبّر لنا من خلال هذا التناص عن شخصية إلياس الذي يعرف كيف يدبّر أموره وكيف ينسلّ من المأزق الذي يقع فيه، نظرًا لحنكته في الحياة في تيسير أموره، فتارة يكون إلياس المسيحيّ، وتارة أخرى الخضر أو أبو عمر المنتمي إلى الجماعات المسلّحة.

الخاتمة

يمتلك الرّمز قدرة كبيرة على الإيحاء، إذ يشير إلى معنى آخر وموضوع آخر, وعوالم لا حدود لها من المعاني, وتتحوّل الكلمة إلى رمز “حين تعني أكثر من معناها الواضح المباشر إذ إنّ لها جانبًا باطنيًا أوسع, فلا يحدّد بدقة ولا يفسّر تفسيرًا تامًا بحيث يأمل المرء تحديده أو شرحه كما هو”([27]).

وعليه فإنّ الرمز يأتي بدلالات كثيرة, وينفتح على آفاق من التجارب الإنسانية العميقة, وتظهر المهارة في استخدام الرموز الموجودة في التّراث الثّقافيّ المشترك كالأعلام, وإضفاء الصفات الإنسانيّة على الحيوانات والأشياء.

لقد شكّل الرّمز في رواية “الخاتم الأعظم” للرّوائيّ” كمال زياد حمامي”، بُعدًا مهمًا في روايته, وانفتح على إيحاءات متعدذدة, وقد استثمر الكاتب عددًا من الرّموز, فتعددت الرموز الطبيعيّة في هذه الرّواية، فقد عبّرت عن شحنة الغضب والمكبوتات المتوغّلة في النفس السّوريّة نتيجة الحرب التي فُرضت على بلادهم. أمّا الرّمز الدّينيّ فكان له وقع خاص من خلال رمزية الأسماء التي دلّت على الأخوة الوطنيّة التي يتحلّى بها السّوريون، وعلى المصير الواحد الذي لقيه المواطن السّوريّ سواء أكان مسلمًا أم مسيحيًّا أم من ديانات أخرى.

لقد استطاع التناص بمرجعياته المختلفة (أدبية, شعبيّة, دينية..) أن يفتح رواية الخاتم الأعظم على مدارات إيحائيّة زاخرة بالمعاني والدّلالات التي فعّلت العملية التواصليّة وأثرتها بطاقات تأويليّة واسعة, فقد ساعد هذا التناص الرّوائيّ على إعطاء روايته عمقًا أكبر من عمقها الظاهر. وما لجوء الروائي إلى تلك المتناصات المختلفة( الطامة الكبرى، إرم ذات العماد، مثل القط بأربعين روحًا…), إّلا لما تحمله تلك التناصات من بعد نفسي يتواءم وتجربة الكاتب الشعورية.

المصادر والمراجع

  • القرآن الكريم.
  • حمامي, زياد كمال, الخاتم الأعظم.

المراجع

  • آبادي، الفيروز، القاموس المحيط، مادّة الرّمز، القاهرة، 1952م.
  • ابن منظور، لسان العرب، مادّة الرّمز، دار صادر، بيروت، 1965م.
  • زغيب، هنري، الأدب الرّمزي، منشورات عويدات بيروت، المطبعة البوليسيّة، جونيه، لبنان، 1981م.
  • فتحي، إبراهيم، معجم المصطلحات الأدبيّة، المؤسسة العربيّة للناشرين المتّحدين، تونس، 1986م.
  • لحمداني, حميد, التناص وإنتاجيّة المعنى, مجلة علامات, الجزء 40, المجلد العاشر، سنة….
  • ناصيف، مصطفى، الصورة الأدبيّة، دار الأندلس، بيروت، ط1، 1981م.

الدوريات

1- الملحم, إسماعيل, الحلم والعقل الإبداعي والصحة النفسية, مجلة الموقف الأدبي, اتحاد الكتاب العرب, دمشق, العدد 455, المجلد…..سنة….

 

 

[1] – طالب في المعهد العالي للدكتوراه الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانينة – قسم اللغة العربية.

[2] – زغيب، هنري، الأدب الرّمزي، منشورات عويدات بيروت، المطبعة البوليسيّة، جونيه، لبنان، 1981، ص، 7.

[3] – آبادي، الفيروز، القاموس المحيط، مادّة الرّمز، القاهرة، 1952.

[4] – ال عمران 14\2.

[5] – ابن منظور، لسان العرب، مادّة الرّمز، دار صادر، بيروت، 1965، ص، 119.

[6] – فتحي، إبراهيم، معجم المصطلحات الأدبيّة، المؤسسة العربيّة للناشرين المتّحدين، تونس، 1986، ص، 171.

[7] – ناصيف، مصطفى، الصورة الأدبيّة، دار الأندلس، بيروت، ط1، 1981، ص 153.

[8] – حمامي, زياد كمال, الخاتم الأعظم, ص, 12.

[9] – المصدر نفسه، ص, 13.

[10] – المصدر نفسه, ص, 122.

[11] – حمامي، زياد كمال، الخاتم الأعظم, ص, 256.

[12] – المصدر نفسه، ص، 13.

[13] – المصدر نفسه،ص 149.

[14] – المصدر نفسه. ص. 171.

[15] – حمامي، زياد كمال، الخاتم الأعظم، ص، 144.

[16] – المصدر نفسه، ص، 170.

[17] – المصدر نفسه، ص، 170.

[18] – لحمداني, حميد, التناص وإنتاجيّة المعنى, مجلة علامات, الجزء 40, المجلد العاشر, ص, 72 – 73.

[19] – حمامي، زياد كمال، الخاتم الأعظم، ص، 10.

[20] – الفجر89/7.

[21] – حمامي، زياد كمال، الخاتم العظم، ص، 32 – 33.

[22] – البقرة 2/ 187.

[23] – النازعات79/34.

[24] – حمامي، زياد كمال، الخاتم الأعظم، ص، 160.

[25] – المصدر نفسه، ص، 40.

[26] – المصدر نفسه، ص، 168.

[27] – الملحم, إسماعيل, الحلم والعقل الإبداعي والصحة النفسية, مجلة الموقف الأدبي, اتحاد الكتاب العرب, دمشق, العدد 455, ص, 61.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

free porn https://evvivaporno.com/ website