لهفة أمّ
لهفة أمّ
ماجدة ريّا*
فتحت البوّابة الكبيرة في الدار، ظهرت منها امرأة خمسينيّة، وقد ذبلت عيناها، وخطّت الأيّام أسفلها تجاعيد صغيرة تنبئ عن قلق الليالي الذي عاشته، أو حتّى كأنّها قضتها في البكاء، تقدّمت في الفناء الواسع، كانت دارًا…
اقرأ أكثر...
اقرأ أكثر...